متلازمة مقاومة
الأنسولين
مقدمة:
تعتبر متلازمة مقاومة الأنسولين واحدة من التحديات التي تقابل الأطباء
المتعاملين مع مرضى داء السكر.
حيث تؤدي هذه المتلازمة إلى ارتفاع تكلفة العلاج و زيادة نسبة الوفيات الناتجة عن الاعتلالات القلبية الوعائية.
و في المقابل يودئ الرصد المبكر لمكونات هذه المتلازمة لإجهاض حدوثها و بالتالي ما قد ينتج عنها.
حيث تؤدي هذه المتلازمة إلى ارتفاع تكلفة العلاج و زيادة نسبة الوفيات الناتجة عن الاعتلالات القلبية الوعائية.
و في المقابل يودئ الرصد المبكر لمكونات هذه المتلازمة لإجهاض حدوثها و بالتالي ما قد ينتج عنها.
الأهداف:
تحديد حجم المتلازمة بين مرضى السكر المترددين على عيادة السكر بمستشفى الملك
فيصل بالقريات. تحديد أكثر المكونات شيوعا بين المصابين بهذه المتلازمة.
الطريقة:
تم تصميم دراسة مقطعية عشوائية لتحديد حجم المتلازمة بين مرضى السكر المترددين
على العيادة.
و قد شملت بيئة الدراسة مرضى السكر من النوع الثاني المترددين بصورة منتظمة (512 مريض). تم اختيار عينة الدراسة بصورة عشوائية (بالطريقة البسيطة المنتظمة).
تم تحديد أربع مكونات لتشخيص المتلازمة ( ارتفاع الضغط سكر الدم أكثر من 150مجم/دسل , ارتفاع الضغط الشرياني أكثر من 140/90 مليمتر زئبق , معامل كتلة الجسم اكثر من 30 و اضطراب دهنيات الدم- ارتفاع الدهون الثلاثية أكثر من 160مجم/ دسل و هبوط الدهنيات عالية الكثافة اقل من 35 مجم/ دسل). يكفي لتشخيص المتلازمة وجود اضطراب الجلوكوز إضافة إلى اثنين أو ثلاثة من المكونات السابقة.
و قد شملت بيئة الدراسة مرضى السكر من النوع الثاني المترددين بصورة منتظمة (512 مريض). تم اختيار عينة الدراسة بصورة عشوائية (بالطريقة البسيطة المنتظمة).
تم تحديد أربع مكونات لتشخيص المتلازمة ( ارتفاع الضغط سكر الدم أكثر من 150مجم/دسل , ارتفاع الضغط الشرياني أكثر من 140/90 مليمتر زئبق , معامل كتلة الجسم اكثر من 30 و اضطراب دهنيات الدم- ارتفاع الدهون الثلاثية أكثر من 160مجم/ دسل و هبوط الدهنيات عالية الكثافة اقل من 35 مجم/ دسل). يكفي لتشخيص المتلازمة وجود اضطراب الجلوكوز إضافة إلى اثنين أو ثلاثة من المكونات السابقة.
النتيجة:
تم تشخيص المتلازمة في 64 حالة من ضمن عينة الدراسة (24.9%). وقد كانت 23 حالة
من الرجال (35.9) و 37 حالة من الإناث (57.8%).
وقد شكل اضطراب الدهنيات و السمنة أكثر المكونات شيوعا في عينة الدراسة, تليها ارتفاع الضغط الشرياني و السمنة.
وقد شكل اضطراب الدهنيات و السمنة أكثر المكونات شيوعا بين عينة الرجال, بينما شكل اضطراب الدهنيات و ارتفاع الضغط أكثر المكونات شيوعا بين عينة الإناث.
وقد شكل اضطراب الدهنيات و السمنة أكثر المكونات شيوعا في عينة الدراسة, تليها ارتفاع الضغط الشرياني و السمنة.
وقد شكل اضطراب الدهنيات و السمنة أكثر المكونات شيوعا بين عينة الرجال, بينما شكل اضطراب الدهنيات و ارتفاع الضغط أكثر المكونات شيوعا بين عينة الإناث.
Blogger Comment
Facebook Comment